تسطيـح المنحنى فـي عام 1918

تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس...
تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس "كورونا"، التفت الخبراء إلى تلك الجائحة التي مضى قرن من الزمان على تفشيها، بحثًا عن أفكار وإشارات مفيدة. فالجهود التي بذلت آنذاك لوقف انتشار الأنفلونزا في المدن الأميركية وما أفضت إليه من نتائج -كان قِسم منها مروعًا، وقسم آخر لم يَخل من ومضات ملهمة- لا تزال تحمل العِبَر والدروس المفيدة لحاضرنا.

تسطيـح المنحنى فـي عام 1918

تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس...
تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس "كورونا"، التفت الخبراء إلى تلك الجائحة التي مضى قرن من الزمان على تفشيها، بحثًا عن أفكار وإشارات مفيدة. فالجهود التي بذلت آنذاك لوقف انتشار الأنفلونزا في المدن الأميركية وما أفضت إليه من نتائج -كان قِسم منها مروعًا، وقسم آخر لم يَخل من ومضات ملهمة- لا تزال تحمل العِبَر والدروس المفيدة لحاضرنا.