بسبب الجفاف.. أفراس نهر تواجه المصير الغامض
نقل موقع "ديلي نيوز" الإلكتروني إن العشرات من أفراس النهر عالقة في بركة، كانت مملوءة بالطين والماء، لدى محمية للصيد في ناميبيا، مضيفا أن الحيوانات تواجه خطر الموت جوعا وعطشا.ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة،...
نقل موقع "ديلي نيوز" الإلكتروني إن العشرات من أفراس النهر عالقة في بركة، كانت مملوءة بالطين والماء، لدى محمية للصيد في ناميبيا، مضيفا أن الحيوانات تواجه خطر الموت جوعا وعطشا.
ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة، التي تقع ضمن حدود "محمية ووبارو"، التي تبعد نحو 900 كيلومتر شمال شرقي العاصمة وندهوك، كانت تحصل على مياهها من نهر قريب، إلا أن فترة الجفاف الطويلة أدت إلى تجفيف ذلك المنبع؛ لذا ما زالت أعداد كبيرة من حيوانات فرس النهر عالقة في البركة منذ شهور. وقال مدير المخيم إن أكثر من 40 فرس النهر يُعتقد أنها موجودة هناك الآن. ويقوم موظفي المخيم بمساعدة المحمية على ضخ المياه إلى داخل البركة حتى تبقى هذه الحيوانات على قيد الحياة.
وقال مدير المخيم "تثبت هذه الطريقة فاعليتها حتى الآن، لكننا بحاجة ماسة إلى دعم مالي لتغطية نفقات الوقود أو مصادر الطاقة الشمسية من أجل المضخة". وأضاف أن أحد صغار أفراس النهر نفق بالفعل. وتشتهر ناميبيا عالميا بجهودها في الحفاظ على الحيوانات، إذ يخضع نحو 40 بالمئة من أراضيها لإدارة المحميات.
المصدر: رويترز
ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة، التي تقع ضمن حدود "محمية ووبارو"، التي تبعد نحو 900 كيلومتر شمال شرقي العاصمة وندهوك، كانت تحصل على مياهها من نهر قريب، إلا أن فترة الجفاف الطويلة أدت إلى تجفيف ذلك المنبع؛ لذا ما زالت أعداد كبيرة من حيوانات فرس النهر عالقة في البركة منذ شهور. وقال مدير المخيم إن أكثر من 40 فرس النهر يُعتقد أنها موجودة هناك الآن. ويقوم موظفي المخيم بمساعدة المحمية على ضخ المياه إلى داخل البركة حتى تبقى هذه الحيوانات على قيد الحياة.
وقال مدير المخيم "تثبت هذه الطريقة فاعليتها حتى الآن، لكننا بحاجة ماسة إلى دعم مالي لتغطية نفقات الوقود أو مصادر الطاقة الشمسية من أجل المضخة". وأضاف أن أحد صغار أفراس النهر نفق بالفعل. وتشتهر ناميبيا عالميا بجهودها في الحفاظ على الحيوانات، إذ يخضع نحو 40 بالمئة من أراضيها لإدارة المحميات.
المصدر: رويترز
بسبب الجفاف.. أفراس نهر تواجه المصير الغامض
نقل موقع "ديلي نيوز" الإلكتروني إن العشرات من أفراس النهر عالقة في بركة، كانت مملوءة بالطين والماء، لدى محمية للصيد في ناميبيا، مضيفا أن الحيوانات تواجه خطر الموت جوعا وعطشا.ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة،...
نقل موقع "ديلي نيوز" الإلكتروني إن العشرات من أفراس النهر عالقة في بركة، كانت مملوءة بالطين والماء، لدى محمية للصيد في ناميبيا، مضيفا أن الحيوانات تواجه خطر الموت جوعا وعطشا.
ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة، التي تقع ضمن حدود "محمية ووبارو"، التي تبعد نحو 900 كيلومتر شمال شرقي العاصمة وندهوك، كانت تحصل على مياهها من نهر قريب، إلا أن فترة الجفاف الطويلة أدت إلى تجفيف ذلك المنبع؛ لذا ما زالت أعداد كبيرة من حيوانات فرس النهر عالقة في البركة منذ شهور. وقال مدير المخيم إن أكثر من 40 فرس النهر يُعتقد أنها موجودة هناك الآن. ويقوم موظفي المخيم بمساعدة المحمية على ضخ المياه إلى داخل البركة حتى تبقى هذه الحيوانات على قيد الحياة.
وقال مدير المخيم "تثبت هذه الطريقة فاعليتها حتى الآن، لكننا بحاجة ماسة إلى دعم مالي لتغطية نفقات الوقود أو مصادر الطاقة الشمسية من أجل المضخة". وأضاف أن أحد صغار أفراس النهر نفق بالفعل. وتشتهر ناميبيا عالميا بجهودها في الحفاظ على الحيوانات، إذ يخضع نحو 40 بالمئة من أراضيها لإدارة المحميات.
المصدر: رويترز
ونقل الموقع الإلكتروني عن "مدير مخيم ليفينغستون للحياة البرية" قوله إن البركة، التي تقع ضمن حدود "محمية ووبارو"، التي تبعد نحو 900 كيلومتر شمال شرقي العاصمة وندهوك، كانت تحصل على مياهها من نهر قريب، إلا أن فترة الجفاف الطويلة أدت إلى تجفيف ذلك المنبع؛ لذا ما زالت أعداد كبيرة من حيوانات فرس النهر عالقة في البركة منذ شهور. وقال مدير المخيم إن أكثر من 40 فرس النهر يُعتقد أنها موجودة هناك الآن. ويقوم موظفي المخيم بمساعدة المحمية على ضخ المياه إلى داخل البركة حتى تبقى هذه الحيوانات على قيد الحياة.
وقال مدير المخيم "تثبت هذه الطريقة فاعليتها حتى الآن، لكننا بحاجة ماسة إلى دعم مالي لتغطية نفقات الوقود أو مصادر الطاقة الشمسية من أجل المضخة". وأضاف أن أحد صغار أفراس النهر نفق بالفعل. وتشتهر ناميبيا عالميا بجهودها في الحفاظ على الحيوانات، إذ يخضع نحو 40 بالمئة من أراضيها لإدارة المحميات.
المصدر: رويترز