لطالما تهكمت "أليس روبرتس"، عالمة الأنثروبولوجيا البيولوجية، على أوجه القصور في بِنية الجسم البشري، إلى درجة أن زميلًا لها واجهها بهذا التحدي في عام 2018: إعادة تصميم الجسم البشري بتحسين أجزائه. هنالك استلهمت هذه العالمة الإنجليزية نماذج غير بشرية لتفترض أننا قد نكون أفضل حالا لو اتخذنا سمات بعض الحيوانات؛ من قبيل الشقاب أو الجراب المميز لإناث الجرابيات. لن تُقْدم أي أم بشرية على وضع صغيرها في جراب كأنثى الكنغر، لكن لدى كثير من الحيوانات -وليس الجرابيات فحسب- أوعية تخزين مدمَجة في أجسامها تسخِّرها لأغراض حيوية. إليكم خمس منها.
بعد مرور أكثر من 500 عام على وفاة "عذراء الجليد" أو "سيدة أمباتو" في جبال الأنديز وزُهاء ثلاثة عقود على اكتشافها، أصبحنا قادرين على إنشاء ملامح وجهها.
ماذا؟ أداة محمولة متعددة الأغراض متى؟ 200-300 م أين؟ منطقة البحر المتوسط
عالمةٌ تراهن على "لحم" حشرة مقدَّد لنجدة رئيسات على شفير الانقراض في مدغشقر.