لون القمر الحقيقي هو الأبيض المُصفَر المشوب بالبني الضارب إلى الرمادي حين يكون سطحه المُغبَر مضاءً بنور الشمس. لكن الغلاف الجوي للأرض يُعدِّل رؤيتنا للقمر بتبديل ألوانه وشكله.
ما الفائدة التي يمكن أن تُستمد من خاصية "الضيائية الأحيائية" لدى الفطر الشبحي؟
لم تكن تُسجَّل في عام 1995 سوى حالة واحدة من بين كل 10 حالات
عادة ما تجول هذه الفراشة في أرجاء الأراضي العشبية الجافة وشبه الصحراوية، وتنتشر في منطقة حوض المتوسط وأجزاء من شبه الجزيرة العربية.
مقطع فيديو نادر يُظهر قدرةَ أسماك قرش الحوت على اصطياد الأسماك الصغيرة جنبًا إلى جنب مع مفترسات أخرى.
تمثل "محمية كثبان الوثبة الأحفورية" في قلب صحراء أبوظبي؛ إرثًا طبيعيًا إذ أسهمت الرياح في تشكيل أكثر من 1700 كثيب أحفوري.
يضخ قلب الحوت الأزرق الذي يتكون من أربع حجرات متساوية الكتلة الأوكسجين إلى جميع أجزاء جسمه مرة واحدة كل 10 ثوانٍ.
حيثما وُجدت زهور "الخبازى" -المنتشرة غرب الولايات المتحدة- غالبًا ما نجد حولها نوعًا من النحل يتخذ اسمه وطعامه منها.
في عام 1859، اكتشف عالمُ البيولوجيا، "ألفريد راسل والاس" أكبر نحلة في العالم يبلغ باع جناحيها 6.35 سنتيمتر؛ فما قصة نحلة "والاس العملاقة"؟
يجـول الروبيـان الإمبـراطوري (المسمى علميًــا: Periclimenes imperator) في أرجاء واسعة من المحيطين الهادي والهندي، وقد تصعب رؤيته بصورة جلية. فهذا الكائن، الذي لا يتجاوز طوله السنتيمترين، يَعمد إلى امتطاء ظهور كائنات أخرى -مثل خيار البحر والبزاقات- عند البحث عن غذائه.
120 مشاركًا و 32 متنافسًا في مبادرة تعزز الوعي البيئي وتنمي طاقات الشباب.
تمكن "مسبار الأمل"، عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية (EXI)، من التقاط أول صورة لكوكب المريخ من بعد لم يتجاوز 25 ألف كيلومتر، بعد وصوله يوم 9 فبراير 2021.
علماء من "جامعة كورنيل" الأميركية يلتقطون صورًا بسرعة شديدة لقطرات مطر وهي تصطدم بأجنحة عثّة.
ما تزال الأطوم ( أبقار البحر) تتمتع بصحة جيدة في مياه أبوظبي التي تُعد الموئل الثاني كبرًا لها بعد أستراليا؛ إذ يبلغ تعدادها أكثر من 3000.
يَندر وجود الأخضاب الزرقاء في الطبيعة. لكن في "جـامعة ولاية أوريغون"، اكتشف عالم المواد، "مـاس سوبرامانيان" خضابًا أزرق جديدًا.. بمحض المصادفة.
تتغذى العـثة الصقرية على مجموعة كبيرة من النباتات المحلية، ولكنها تُفضل أشجـار "الأرطى" و"الحُمّيض". ومعروفٌ أنها من الحشرات الليلية، إلا أنها تُشاهَد خلال أوقات النهار بأعداد هائلة وتحديدًا بُعيدَ هطول الأمطار الغزيرة.
للغاق حجم كبير يضفي عليه نوعًا من المهابة، بجناحين ضخمين يبلغ باعهما -عند الإفراد- مترًا واحدًا أو يزيد قليلًا.