على الرغم من أن قوات "نانا يآ أسانتيوا" حاصرت حصنًا بريطانيًا لعدة أشهر، فقد ألقي القبض عليها في نهاية المطاف ونُفِيت إلى سيشل حيث توفيت في عام 1921.
إذا كانت الطريقة الوحيدة للتفكير في النوع والسلطة هي من خلال المقابلة الثنائية بين النساء والرجال؛ فمن المستحيل تخيل تقاسم الرجال مكانتهم مع النساء، أو تغير ميزان القوى مع الظروف. لكن ذلك غالبًا ما يحدث في المجتمعات الأمومية. فعلى سبيل المثال، يقسم شعب "الأشانتي" في غانا القيادة بين الأم الملكة (وهو منصب تشغله بحكم أنه يرجع إليها حقًّا، لا لأنها أم أو زوجة لشخص آخر) والزعيم الذكر. وكانت حاكمة الأشانتي "نانا يآ أسانتيوا" (الظاهرة في الصورة أعلاه) هي التي قادت جيشًا للتمرد على الحكم الاستعماري البريطاني في عام 1900؛ إذ قالت لزعماء القبائل: "إذا لم تتقدموا يا رجال الأشانتي، فسنقوم نحن بذلك. سأدعو زميلاتي النساء". وعلى الرغم من أن قواتها حاصرت حصنًا بريطانيًا لعدة أشهر، فقد ألقي القبض على يآ أسانتيوا في نهاية المطاف ونُفِيت إلى سيشل حيث توفيت في عام 1921.
يعيش سكان جزيرة سينتينل الشمالية على الصيد وجمع الثمار.. وصد الغرباء. ورغم ذلك، فإن العالم يرفض أن يتركهم وشأنهم.
العلامات البيضاء على أجنحة الفراشات الملكية يمكن أن تعطي دفعة لهذه الحشرات خلال هجرتها.
دُفنت هذه المرأة خلال العصر الحجري، وقد جابت غابات شمال السويد في الزمن الغابر. أما اليوم فقد أمضى عالم آثار 350 ساعة لإعادة تشكيل وجهها.